تحفة المحتاج إلى أدلة المنهاج . الجزء الثاني

تحفة المحتاج إلى أدلة المنهاج لابن الملقن أبي حفص عمر بن سراج الدين الأنصاري الشافعي (723- 804هـ)؛ كتاب في الاستدلال لما جاء في كتاب'منهاج الطالبين'للإمام يحيى بن شرف الحزامي النووي الشافعي (631هـ- 676هـ) من مسائل فقهية، ويُعَدُّ الكتاب أيضا تخريجا لأحاديث الأحكام التي يستدل بها أصحاب المذاهب الإسلامية بصفة عامة؛ والمذهب الشافعي بصفة خاصة؛ وهو بذلك يقف في مصاف الكتب المصنفة في هذا الفن كـ'نصب الراية'، و'تلخيص الحبير'، و'إرواء الغليل'، ونحوها؛ وفي هذا الجزء من الكتاب -وهو الجزء الثاني- استكمال لتناول كتاب الجنائز، وتناول لكتاب الزكاة، وكتاب الصيام، وكتاب الاعتكاف، وكتاب الحج، وكتاب البيع، وكتاب الوقف، وكتاب السلم، وكتاب الشركة، وكتاب الوكالة، وكتاب الإقرار، وكتاب العارية، وكتاب الغضب، وكتاب الشفعة، وكتاب القراض، وكتاب المساقاة، وكتاب الإجارة، وكتاب إحياء الموات، وكتاب الوقف، وكتاب الهبة، وكتاب اللقطة، وكتاب اللقيط، وكتاب العجالة، وكتاب الفرائض، وكتاب الوصايا، وكتاب الوديعة، وكتاب قسم الفيء والغنيمة، وكتاب قسم الصدقات، وكتاب النكاح، وكتاب الصداق، وكتاب القسم والنشوز، وكتاب الخلع، وكتاب الطلاق، وكتاب الرجعة، وكتاب الإيلاء، وكتاب الظهار، وكتاب اللعان، وكتاب العدد، وكتاب الرضاع، وكتاب النفقات، وكتاب الجراح، وكتاب الديات، وكتاب دعوى الدم والقسامة، وكتاب البغاة، وكتاب الردة، وكتاب حد الزنا، وكتاب حد القذف، وكتاب حد السرقة، وكتاب قاطع الطريق، وكتاب الأشربة، وكتاب الصيال، وكتاب السير، وكتاب الجزية، وكتاب الصيد والذبائح، وكتاب الأضحية، وكتاب الأطعمة، وكتاب المسابقة والمناضلة، وكتاب الأيمان، وكتاب النذور، وكتاب القضاء، وكتاب الشهادات، وكتاب الدعاوي والبينات، وكتاب العتق، وكتاب التدبير، وكتاب الكتابة، وكتاب أمهات الأولاد.