Abstract: يتناول هذا الكتاب ظواهريه الادراك باعتبارها فلسفه تبحث عن جواهر الامور اذ ان المشاكل بالنسبه اليها تعود الى تعريف الجواهر جوهر الادراك وجوهر الوعي انها فلسفه التعالي حيث توضع جانبا تاكيدات الموقف الطبيعي من اجل فهمها وتعتبر العالم قائما على الدوام وكانه موجود غير قابل للتصرف و كل المجهود يجب ان يتجه نحو ايجاد هذا التماس البسيط مع العالم من اجل اعطاءه كيانا فلسفيا.
No Comments.